بيت الفن المغربي فضاء للتلاقي، للتفاعل، للتآلف، للحوار، ولتبادل الأفكار بيت الفن فضاء للتلاقي، للتفاعل، للتآلف، للحوار، ولتبادل الأفكار، للانفتاح على الآخر، إنه حيز مشترك غير قابل لأن يتملكه أيا كان، الثقافة ملك مشاع، البيت بيتك، اقترب وادخل، إنه فسيح لا يضيق بأهله، ينبذ ثقافة الفكر المتزمت بكل أشكاله وسيظل منحازا للقيم الإنسانية، “بيت الفن” منبر للتعبير الحر، مستقل، مفتوح لكل التيارات الفنية والأدبية والفكرية.
موضوعات هذه الدورة تتضمن “الدراسات الفقهية التطبيقية المعاصرة” لنيل جائزة الدراسات الإسلامية “جهود المؤسسات في المعالجة الآلية للغة العربية” لنيل جائزة اللغة العربية والأدب و”الذكاء الاصطناعي في الطب السريري” لجائزة الطب و”الكيمياء” لجائزة العلوم…
بيت الفن
أعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل عن فتح باب الترشيح للنسخة التاسعة والأربعين 2027، في فروعها الخمسة، حيث سيتم استقبال الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات والمراكز العلمية حتى نهاية شهر مارس 2026.
وتتنوع موضوعات هذه الدورة، حيث تشمل جائزة الدراسات الإسلامية “الدراسات الفقهية التطبيقية المعاصرة”، فيما تركز جائزة اللغة العربية والأدب على “جهود المؤسسات في المعالجة الآلية للغة العربية”، بينما تدور جائزة الطب حول “الذكاء الاصطناعي في الطب السريري”، فيما تخصص جائزة العلوم لموضوع “الكيمياء”.
وأوضح الأمين العام لجائزة الملك فيصل عبد العزيز السبيل، أن لجان الجائزة تحدد في كل عام موضوعا علميا لكل جائزة، مبينا أن موضوعات هذه الدورة ستتضمن جائزة الدراسات الإسلامية: “الدراسات الفقهية التطبيقية المعاصرة”، وجائزة اللغة العربية والأدب: “جهود المؤسسات في المعالجة الآلية للغة العربية”، وجائزة الطب: “الذكاء الاصطناعي في الطب السريري”، وجائزة العلوم: “الكيمياء”، مؤكدا أن جائزة خدمة الإسلام، تعد جائزة تقديرية، تمنح للمؤسسات والأفراد ممن لهم دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، فكريا، وعلميا، واجتماعيا، من خلال أعمال مختلفة، وأنشطة متنوعة، وبرامج، ومشروعات، ذات أثر في المجتمع المسلم.
يذكر أن جائزة الملك فيصل تأسست عام 1977، وتهدف إلى خدمة المسلمين وإلهامهم للمساهمة في جميع مجالات الحضارة، وإثراء المعرفة البشرية وتطويرها، وقد منحت لأول مرة عام 1979 في خمسة فروع للأعمال المتميزة للأفراد والمؤسسات.
