“مرجانة” للمخرج جمال السويسي أفضل فيلم عربي
“جرادة مالحة” أفضل إخراج للمخرج إدريس الروخ
“أناطو” للمخرجة فاطمة بوبكدي (أحسن تصوير وأفضل تصميم للأزياء)
بيت الفن
حصدت الأفلام الروائية المغربية الطويلة المشاركة في الدورة الـ 37، لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، 4 جوائز مهمة ويتعلق الأمر بجائزة أفضل فيلم في مسابقة نور الشريف للفيلم العربي ونالها شريط “مرجانة” للمخرج جمال السويسي، ثم جائزة أفضل إخراج في المسابقة العربية ونالها إدريس الروخ عن فيلمه “جرادة مالحة”، بينما نال فيلم “أناطو” لمخرجته فاطمة علي بوبكدي بجائزتين (أحسن تصوير في المسابقة العربية، وأفضل تصميم للأزياء في المسابقة الدولية).
وبخصوص باقي جوائز المهرجان، الذي اختتم يوم 30 شتنبر 2021، ذهبت جائزة لجنة تحكيم مسابقة الفيلم العربي لشريط “المطران” (سوريا)، وفاز عبد اللطيف عبد الحميد بجائزة وحيد حامد لأفضل سيناريو عن فيلمه “الإفطار الأخير” (سوريا).
وفي جوائز التمثيل، نال أحمد الأحمد جائزة أحمد زكي لأفضل ممثل عن فيلمه “الظهر إلى الجدار” (سوريا)، وحصدت نادية بوسطة جائزة نبيلة عبيد لأفضل ممثلة، عن فيلمها “الهربة” (تونس).
وفاز كاظم فياض عن فيلمه “يوسف” (لبنان) بجائزة أحمد الحضري للعمل الأول أو الثاني.
وفي المسابقة الدولية، ذهبت جائزة أفضل فيلم لـ”هذه الليالي المظلمة” (البوسنة)، في حين ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لـ”الليل مكاننا” (فرنسا)، ونال فينكو مودرندورفر، جائزة أفضل إخراج، عن فيلمه “طريق مسدود” (سلوفينيا).
وذهبت جائزة أفضل سيناريو لفرانسوا لونيل ونيفين سمردزيش عن فيلمهما “هذه الليالي المظلمة” (البوسنة).
وحصد الفنان أحمد الأحمد، جائزة أفضل ممثل، عن دوره في فيلم “الظهر إلى الجدار” (سوريا)، في حين نالت بيترا مارتينز جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم “هذه كانت الحياة” (إسبانيا).
وحصد فيلم “هذه كانت الحياة” (إسبانيا) جائزة أفضل عمل أول أو ثان، وحصل فيلم “سباحة حرة إلى الجبل الأسود” على تنويه خاص.
وفي مسابقة الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة، ذهبت جائزة أفضل فيلم روائي قصير لـ”القصر الشرقي” (لبنان)، وحصد فيلم “لا أحد” (رومانيا، إيطاليا) جائزة أفضل فيلم تسجيلي، وذهبت جائزة لجنة التحكيم مناصفة بين “وداعا فيسنا”، (سلوفينيا)، و”أحب” (إيطاليا).
وفي مسابقة أفلام الطلبة، حصد جائزة الفيلم التسجيلي “آخر رجال ريفيرا”، ونال جائزة فيلم الرسوم المتحركة “مانيكان”، وفي جوائز الفيلم الروائي، حصد “يمكن نسي” الجائزة الأولى، ونال “حب من طرف آلي” الجائزة الثانية، وكان فيلم “نيجاتيف” صاحب الجائزة الثالثة.