بيت الفن المغربي فضاء للتلاقي، للتفاعل، للتآلف، للحوار، ولتبادل الأفكار بيت الفن فضاء للتلاقي، للتفاعل، للتآلف، للحوار، ولتبادل الأفكار، للانفتاح على الآخر، إنه حيز مشترك غير قابل لأن يتملكه أيا كان، الثقافة ملك مشاع، البيت بيتك، اقترب وادخل، إنه فسيح لا يضيق بأهله، ينبذ ثقافة الفكر المتزمت بكل أشكاله وسيظل منحازا للقيم الإنسانية، “بيت الفن” منبر للتعبير الحر، مستقل، مفتوح لكل التيارات الفنية والأدبية والفكرية.
بيت الفن
بعد 20 عاما على انطلاقه في الجزء الأول من أفلام “ذا ماتريكس” بدور نيو، يعود الممثل الأمريكي الكندي كيانو ريفز لتجسيد هذه الشخصية، ويقدم الجزء الـ4 من هذه السلسلة بتوقيع المخرجة لانا واكوفسكي.
وأشارت استوديوهات “وورنر براذرز”، في بيان، إلى أن “ريفز سيعاود في هذه المناسبة التعاون مع شريكته في العمل كاري آن موس، التي تؤدي ترينيتي”.
بينما قال رئيس الشركة المنتجة توبي إمريك “نحن سعداء للغاية لعودة هذا العمل مع المخرجة لانا”.
وأضاف إمريك “لانا التي أخرجت 3 أجزاء من العمل صاحبة رؤيا حقيقية، هي سينمائية مبدعة وفريدة، ونحن سعداء لأنها تكتب وتخرج وتنتج هذا الفصل الجديد في عالم ماتريكس”.
من المقرر انطلاق تصوير الجزء الـ4 من سلسلة “ذا ماتريكس” العام المقبل، لكن لم يكشف بعد عن أحداثه ومدى ارتباطها بالأجزاء السابقة.
وحصدت الثلاثية “ذا ماتريكس” في 1999 و”ذا ماتريكس ريلودد” و”ذا ماتريكس ريفوليوشنز” في 2003، أكثر من 1.6 مليار دولار في قاعات العالم، وفق استوديوهات “وورنر”.
وكيانو ريفز معروف في الوطن العربي بشكل كبير لدوره الرئيسي في ثلاثية أفلام ذا ماتريكس (The Matrix Trilogy).
وتحول كيانو ريفز لبطل شعبي في الأسابيع الأخيرة الماضية، بعد الكشف عن الكثير من حقائق الجانب الإنساني من حياته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وسبق أن ذكر موقع “زا إيبوك تايمز”، وفقا لمصادر مقربة من “كيانو”، أن نجم سلسلة أفلام “ماتريكس” يكرس حياته سرا لخدمة المحتاجين، بكل ما أوتي من قوة وإمكانيات.
ويعود ذلك للسنوات الأولى من عمل كيانو بمهنة التمثيل في فترة التسعينيات، حيث كان دائما ما يدعم العاملين بموقع تصوير أعماله الفنية ماديا ومعنويا تشجيعا لهم على الاستمرار في الكفاح.
وقدم كيانو ريفز للسينما العالمية العديد من الأفلام الناجحة، أبرزها ثلاثية “ماتركس” وثلاثية “جون ويك”.
