جائزة الشيخ زايد للكتاب

9 أعمال مغربية باللوائح الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب

 (5) في “النقد” و (2) في التنمية وبناء الدولة و(2) في الترجمة

بيت الفن

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن لوائحها الطويلة لفروع (الترجمة والتنمية وبناء الدولة والفنون والدراسات النقدية) برسم الدورة الرابعة عشرة (2019/2020).

وتمكنت 9 أعمال مغربية من الوصول إلى القوائم الطويلة ويتعلق الأمر بخمسة أعمال في فرع ”الفنون والدراسات النقدية”، وعملين في فرع “التنمية وبناء الدولة”، وعملين في فرع الترجمة.

وتبلغ القيمة الإجمالية لكل فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب سبعة ملايين درهم إماراتي، تتوزع على 750 ألف درهم إماراتي للفائز بكل فرع من فروع الجائزة الثمانية. ومليون درهم إماراتي للفائز بفرع شخصية العام الثقافية، إضافة إلى ميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد وشهادة تقديرية لكل الفائزين بفروع الجائزة التسعة.

5 أعمال في صنف ”الفنون والدراسات النقدية”

ضم “فرع الفنون والدراسات النقدية” 10 أعمال تم اختيارها من أصل 188 عملا تم تقديمها للجائزة من بينها 5 أعمال مغربية ويتعلق الأمر بـ “الممكن المتخيل: المرجعية السياسية في الرواية” للكاتب الدكتور عبدالرحمن التمارة من المغرب، الصادر عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع عام 2019، و”محاكاة جون بارث لشهرزاد: ألف ليلة وليلة في المتخيل الأمريكي ما بعد الحداثي” للكاتب الدكتور لحسن بن اعزيزة من المغرب، الصادر عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع 2017، و”الذاكرة في الحَكي الروائي: الإتيان إلى الماضي من المستقبل” للكاتب عبدالرحيم جيران من المغرب، الصادر عن دار الكتاب الجديدة المتحدة 2019، و”الشعر وأنسنة العالم” للكاتبة حورية الخمليشي من المغرب، الصادر عن كل من منشورات ضفاف ودار الأمان ومنشورات الاختلاف 2018، و”النص والاختلاف: هرمينوطيقا الصورة الإلهية عند ابن عربي” للكاتب محمد أمعارش من المغرب، الصادر عن مؤسسة “مؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع” عام 2017.

وشملت القائمة أيضا كتاب “بيض الأداحي: رحلة نحو فهم الشعر وتفسيره وتأويله” للدكتور عمر بن عبدالعزيز السيف من السعودية، الصادر عن دار النهضة العربية عام 2019، و”الأسطوري: التأسيس والتجنيس والنقد” للكاتب محمد الأمين بحري، من الجزائر الصادر عن كل من دار الأمان ومنشورات الاختلاف ومنشورات ضفاف عام 2018.

ومن بين الأعمال أيضا “الانتخاب اللّساني: نحو تاريخانية جديدة للمعنى في الخطاب” للكاتب الأستاذ الدكتور عبدالفتاح أحمد يوسف من مصر، الصادر عن ابن النديم للنشر والتوزيع ودار الروافد الثقافية – ناشرون عام 2019. و”فتنة الأسلاف: هايدغر قارئا كانط ” للكاتب رسول محمد من العراق، الصادر عن “مؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع 2019″. وكتاب “الأم الرسولة: رسالة الأم في الحكاية الشعبية العربية، دراسة أنثروبولوجية نفسية ” للكاتب الدكتور محمد الجويلي من تونس، الصادر عن معهد الشارقة للتراث عام 2019.

عملان في صنف “التنمية وبناء الدولة”

اشتملت القائمة الطويلة لـ”فرع التنمية وبناء الدولة” على 11 عنوانا تم اختيارها من أصل 223 عملا تم تقديمها للمشاركة، منها عملين مغربيين ويتعلق الأأمر بكتاب “أزمة القراءة والثقافة في المغرب والعالم العربي”محاولة في تشخيص الداء ووصف الدواء” للكاتب محمد بوسلاَّم من المغرب، الصادر عن دار أبي رقراق للطباعة والنشر عام 2017، و”ابن رشد وبناء النهضة الفكرية العربية” للكاتب الدكتور عزيز الحدادي من المغرب، الصادر عن منشورات دار ما بعد الحداثة عام 2017.

وضمت القائمة، أيضا، “سجون الثقافة” للكاتب السعودي صالح زياد، والصادر عن دار التنوير للطباعة والنشر عام 2019، و”رحلة نحو الصدارة: كيف أصبح الخليج العربي مركزا عالميا للبتروكيماويات” للكاتب الدكتور عبدالوهاب السعدون من السعودية، الصادر عن دار الساقي 2019، و”التسامح زينة الدنيا والدين” للكاتب تركي الدخيل من السعودية، الصادر عن دار مدارك للنشر عام 2019، و”العقاب والغلو في الفقه والتراث الإسلامي” للكاتب رشيد الخيون من العراق، الصادر عن مركز المسبار للدراسات والبحوث 2018، و”لا أحد ينام في المنامة” للدكتور نادر كاظم من البحرين، الصادر عن دار سؤال للنشر عام 2019.

وشملت القائمة كتاب “تطور الدراسات العربية في اليابان 1945 – 2016″ للدكتور مسعود ضاهر من لبنان، الصادر عن دار الفارابي عام 2019، و”حنّبعل بطل قرطاج والمتوسّط” للكاتب محمد حسين فنطر من تونس، الصادر عن كلمة للنشر والتوزيع عام 2018، و”دولة سلاطين المماليك في مصر” للكاتب أيمن فؤاد سيد من مصر، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية 2019، و”في نقد الخطاب الاستشراقي، سيرة محمد ونشأة الإسلام في الاستشراق الفرنسي المعاصر” للكاتب الدكتور حسن بزاينية من تونس، الصادر عن مسكيلياني للنشر والتوزيع عام 2019.

عملان في صنف “الترجمة”

ضمت القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع الترجمة 11 عملا تم اختيارها من بين 170 عملا مترجما من اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والعربية، وينتمي غالبية مترجميها إلى تونس ومصر والمغرب وفرنسا.

وتضمنت قائمة الأعمال المترجمة من الفرنسية إلى العربية خمسة أعمال من بينها عملين من المغرب هما “معجم الأديان” للمؤلفين ميرسيا إلياد ويوان ب. كوليلنو ترجمة خليد كدري، و”كتابة الفاجعة” للمؤلف موريس بلانشو ترجمة عز الدين الشنتوف.

أما الأعمال الثلاثة الباقية فمترجمين من توونس ويتعلق الأمر بـ”الموسيقى العربية” للمؤلف البارون رودولف ديرلانجي، ترجمة محمد الأسعد قريعة،  و”السِيميائية: المعجم المعلل في نظرية اللغة” للمؤلفين ألجيرداس جوليان فريماس وجوزيف كورتيس ترجمة أحمد الودرني، وكتاب “الإنسان الرومنطيقي” للمؤلف جورج غوسدورف ترجمة محمد آيت ميهوب.

وبلغ عدد الأعمال المترجمة من الإنجليزية إلى العربية أربعة وهي “البحر الكبير في التاريخ البشري للمتوسط” تأليف داوود أبو العافية وترجمة معز مديوني من تونس، وكتاب “المنطقة المعتمة: التاريخ السري للحرب السيبرانية” تأليف فرِد كابلان وترجمة لؤي عبدالمجيد من مصر.

وكتاب “من العالم المغلق إلى الكون اللامتناهي” للمؤلف ألكسندر كويريه، وترجمة يوسف بن عثمان من تونس، وكتاب “الطريق إلى النفط: كيف جاءت صناعة النفط إلى الإمارات العربية المتحدة؟” للمؤلف ديفيد هيرد وترجمة عبدالكريم الجلاصي من تونس.

أما الأعمال المترجمة من العربية إلى الفرنسية فقد ضمت عملا واحدا فقط، وهو الشكوك على جالينوس “Abū Bakr al-Rāzī : Doutes sur Galien” لأبو بكر الرازي ترجمة بولين كويتشيت من فرنسا.

كما ضمت الترجمة من الألمانية إلى العربية عملا واحدا هو “فلسفة البحر” للمؤلف جونتر شولتس ترجمه شريف الصيفي من مصر.

عن بيت الفن

شاهد أيضاً

ترشيحات قياسية من 57 دولة لجائزة الشيخ زايد للكتاب

أعلنت لجنة القراءة والفرز في جائزة الشيخ زايد للكتاب عن تقييم 2349 ترشيحا، تقدمت للمشاركة...