بيت الفن
توفي صبيحة اليوم الأربعاء تاسع دجنبر 2020، في إحدى مصحات الدارالبيضاء، الشاعر والإعلامي الزميل حكيم عنكر بعد معاناة مع مرض كورونا.
الشاعر حكيم عنكر من مواليد 1968، بأولاد فرج – الجديدة. حاصل على إجازة في الأدب العربي. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001. وصدر له ديوان شعري موسوم بـ”رمل الغريب” سنة2001. عمل صحفيا بعدد من المنابر الإعلامية المغربية والعربية، قبل أن يستقر به المقام في “العربي الجديد”.
ونعت هيأة تحرير “العربي الجديد” سكرتير تحريرها، الراحل حكيم عنكر الذي وافته المنية، اليوم الأربعاء، في مستشفى في الدار البيضاء المغربية، نتيجة مضاعفات إصابته بفيروس كورونا الجديد.
وتوجهت الصحيفة والموقع بأحر تعازيها لأسرته والأسرة الصحافية في المغرب برحيل عنكر، مشيرة إلى أن حكيم عنكر، كان مثالا يحتذى في الكفاءة والدماثة والالتزام.
وكانت جملته التي اختارها ضمن نبذة عنه في (العربي الجديد) “الكرامة أولا وأخيرا، حين تسير على قدميها في مدننا، سنصبح أحرارا”.